محمد يضرب سليم أمام الشرطه والمصورين ويهدده.
المحامي وامير يبعدون محمد والشرطه تتدخل إلا أن سليم لا يشتكي عليه ويدعه يذهب.
يذهبون جميعا بالتاكسي.
فريحه : محمد مالذي تفعله هل جننت؟؟..تضرب الرجل أمام المصورين والشرطه.. إنه تصرف غبي.
محمد :ألم تسمعي مايقوله!
فريحه غاضبة
فريحه :انه لم يقل شئ جديد لقد قال ذلك وكتبت الصحافه كل كذبه .. لكن حقيقه لا أفهم تصرفك ذلك إلا يكفي ما حصل بسبب ذلك الرجل لا نريد أن تسوء الأمور حقا لقد تعبت.. خليل.. رؤيا.. أيجه.. سينام.. والآن سليم تعبت من المصائب التي تلاحقنا اتركونا وشأننا.
محمد يصدم لكلام فريحه وامير أيضا..
محمد يوقف التاكسي
فريحه لماذا أوقفت التاكسي
محمد: سأنزل هنا سأذهب للمنزل ثم أعود مساءا للنايت.
ينزل محمد من السياره..
فريحه تحزن.. لا تعرف كيف قالت ذلك.
أمير: لم يكن داعي كي تقولي ذلك.
فريحه : ام اقصد ذلك، لا أعرف كيف قلت ذلك.. ساكلمه لاحقا عندما أهدأ.
المحامي : يجب أن تكونوا أكثر صبرا. لا تحل الأمور هكذا بل تتعقد أكثر.. كان ممكن أن يشتكي سليم على محمد ولا اعرف لماذا لم يفعل ذلك أخشى أن يكون يخطط لشئ ما.
محمد يتمشى ويتذكر كلام فريحه ويشعر بالسوء أكثر لأنه يشعر بالذنب الذي لا يفارقه بسبب ماتعرض له أمير الذي وقف بجانبه وهو يفكر بشئ يستطيع من خلاله إصلاح الوضع.
سليم بعد خروجه من السجن يذهب للعماره ويراقبها من بعيد كي يدخلها عندما تسنح الفرصه دون أن يراه عمه.
يدخل العماره ويذهب لشقة محمد وياسمين..
تفتح الباب ياسمين وتتفاجا بوجود ابن عمها تحاول إغلاق الباب لكن سليم يستطيع الدخول ويغلق الباب.
ياسمين تشعر بالخوف.
ياسمين : سليم ارجوك لا تفعل شئ طائش.. يكفي مافعلته لا تنسى اننا تربينا معا.
سليم :انت من نسيت ذلك عندما هربت وتركتني والعار يلاحقني .
ياسمين :كنت تعلم أني أجبرت على خطبتك..
سليم :كان يجب أن تخبريني بأنك لا تريدين الزواج بي لكن هكذا تهربين مع الشاب.. لقد اهنتني كثيرا الكل يتكلم عني وعن خيانه خطيبتي لي ولن تنسى القريه ذلك.. هذا العار لن يزول.. إلا إذا غسل بدمك.
ياسمين يزداد خوفها وتفكر بالهروب
ياسمين :لن تفعلها انت لست قاتل.. سليم عد إلى رشدك.
ثم تركض للغرفة وتغلق الباب وسليم يحاول أن يفتح الباب.. ياسمين تخرج الهاتف من جيبها وتتصل سليم يدفع الباب بقوه ويستطيع فتحه وتسقط ياسمين على الارض ويسقط الهاتف ومحمد يسمع صوت صياح ياسمين لم يفهم منها سوى انقذوني.
محمد كان بقرب العماره يبدأ بالركض.
سليم يحاول أن يخنق ياسمين محمد يصل ويفتح الباب ويبدأ بضرب سليم وسليم أيضا يضربه وياسمين تصرخ تطلب المساعده تدق على والدها تطلب مساعدتهم.. ثم يخرج سليم سكينا صغيرا ويحاول أن يطعن محمد.. وياسمين تصيح لا تفعل ذلك
يسمع الجيران بصوت ياسمين ويحضر والدها ويمسك بسليم ويوقفوا المشاجره.
ياسمين وهي خائفه ومرتبكه مما حصل لقد حاول قتلى ياابي..لقد حاول قتلنا
ووالد ياسمين يغضب ويصفع سليم.. سليم ينظر إليه بغضب ثم يهرب وهو يركض مسرعا.
محمد يحاول إلحاق به.. ياسمين تمسك به لن تذهب أخشى عليك انه شخص سئ. سنتصل بالشرطة.
نهايه القسم الأول
المحامي وامير يبعدون محمد والشرطه تتدخل إلا أن سليم لا يشتكي عليه ويدعه يذهب.
يذهبون جميعا بالتاكسي.
فريحه : محمد مالذي تفعله هل جننت؟؟..تضرب الرجل أمام المصورين والشرطه.. إنه تصرف غبي.
محمد :ألم تسمعي مايقوله!
فريحه غاضبة
فريحه :انه لم يقل شئ جديد لقد قال ذلك وكتبت الصحافه كل كذبه .. لكن حقيقه لا أفهم تصرفك ذلك إلا يكفي ما حصل بسبب ذلك الرجل لا نريد أن تسوء الأمور حقا لقد تعبت.. خليل.. رؤيا.. أيجه.. سينام.. والآن سليم تعبت من المصائب التي تلاحقنا اتركونا وشأننا.
محمد يصدم لكلام فريحه وامير أيضا..
محمد يوقف التاكسي
فريحه لماذا أوقفت التاكسي
محمد: سأنزل هنا سأذهب للمنزل ثم أعود مساءا للنايت.
ينزل محمد من السياره..
فريحه تحزن.. لا تعرف كيف قالت ذلك.
أمير: لم يكن داعي كي تقولي ذلك.
فريحه : ام اقصد ذلك، لا أعرف كيف قلت ذلك.. ساكلمه لاحقا عندما أهدأ.
المحامي : يجب أن تكونوا أكثر صبرا. لا تحل الأمور هكذا بل تتعقد أكثر.. كان ممكن أن يشتكي سليم على محمد ولا اعرف لماذا لم يفعل ذلك أخشى أن يكون يخطط لشئ ما.
محمد يتمشى ويتذكر كلام فريحه ويشعر بالسوء أكثر لأنه يشعر بالذنب الذي لا يفارقه بسبب ماتعرض له أمير الذي وقف بجانبه وهو يفكر بشئ يستطيع من خلاله إصلاح الوضع.
سليم بعد خروجه من السجن يذهب للعماره ويراقبها من بعيد كي يدخلها عندما تسنح الفرصه دون أن يراه عمه.
يدخل العماره ويذهب لشقة محمد وياسمين..
تفتح الباب ياسمين وتتفاجا بوجود ابن عمها تحاول إغلاق الباب لكن سليم يستطيع الدخول ويغلق الباب.
ياسمين تشعر بالخوف.
ياسمين : سليم ارجوك لا تفعل شئ طائش.. يكفي مافعلته لا تنسى اننا تربينا معا.
سليم :انت من نسيت ذلك عندما هربت وتركتني والعار يلاحقني .
ياسمين :كنت تعلم أني أجبرت على خطبتك..
سليم :كان يجب أن تخبريني بأنك لا تريدين الزواج بي لكن هكذا تهربين مع الشاب.. لقد اهنتني كثيرا الكل يتكلم عني وعن خيانه خطيبتي لي ولن تنسى القريه ذلك.. هذا العار لن يزول.. إلا إذا غسل بدمك.
ياسمين يزداد خوفها وتفكر بالهروب
ياسمين :لن تفعلها انت لست قاتل.. سليم عد إلى رشدك.
ثم تركض للغرفة وتغلق الباب وسليم يحاول أن يفتح الباب.. ياسمين تخرج الهاتف من جيبها وتتصل سليم يدفع الباب بقوه ويستطيع فتحه وتسقط ياسمين على الارض ويسقط الهاتف ومحمد يسمع صوت صياح ياسمين لم يفهم منها سوى انقذوني.
محمد كان بقرب العماره يبدأ بالركض.
سليم يحاول أن يخنق ياسمين محمد يصل ويفتح الباب ويبدأ بضرب سليم وسليم أيضا يضربه وياسمين تصرخ تطلب المساعده تدق على والدها تطلب مساعدتهم.. ثم يخرج سليم سكينا صغيرا ويحاول أن يطعن محمد.. وياسمين تصيح لا تفعل ذلك
يسمع الجيران بصوت ياسمين ويحضر والدها ويمسك بسليم ويوقفوا المشاجره.
ياسمين وهي خائفه ومرتبكه مما حصل لقد حاول قتلى ياابي..لقد حاول قتلنا
ووالد ياسمين يغضب ويصفع سليم.. سليم ينظر إليه بغضب ثم يهرب وهو يركض مسرعا.
محمد يحاول إلحاق به.. ياسمين تمسك به لن تذهب أخشى عليك انه شخص سئ. سنتصل بالشرطة.
نهايه القسم الأول
0 تعليق على "اسميتها فريحه الجزء الرابع الحلقه 7 القسم الأول"
Post a Comment